إن أكثر ما يوجعهم في جورج عبدلله، أن نظامهم «الديمقراطي» المسخ فشل في كسره، بعد أن اقتطع من عمره ٤١ عاماً.
لا يزال جورج عبدلله مناضلاً، وأيقونة أممية للحرية، قضيته الأولى فلسطين…
لـهـذا يـكـرهـونــه...
sadawilaya.com
الـمـؤرخ والـكـاتـب فـي صحـيـفـة الأخـبـار بـدر الـحـاج
كم هو مزعج وكابوس هذا اليوم بالنسبة لصهاينة لبنان.
ما ان وصل جورج عبدالله الى لبنان حتى بدأ المتصهينين ابداء امتعاضهم.
لا غرابة ولدوا وتعلموا ومارسوا طيلة حياتهم الخيانة الوطنية.
نتذكرهم جيدا جنودا ومتاريس لحماية الاحتلال الصهيوني.
مـوتـوا بغـيـظـكــم...
sadawilaya.com
الـشـيـخ حـسـيـن زيـن الـديـن فـي مـنـشـور عـلـى مـنـصـة X
#جورجعبدالله
قصّة ثبات ومظلوميّة تكشف عن وحشيّة الغرب وخضوع أنظمته للطاغوت الأميركي..
41 عامًا من الاعتقال السياسي لكسر إرادة رجل مؤمن بالمقاومة..
قد لا تضيف إليه الحريّة فرصة كبيرة لتحقيق أحلامه، ولكنّها تكفي لترسيخ قيمة الموقف في وجه الطغيان العالمي..
sadawilaya.com
الأسـتـاذ فـي الـعـلاقـات الـدولـيـة عـلـي مـطـر
حقارة البعض وصلت إلى حد إنكار نضال جورج عبدالله، وعدم مشاركتهم فرحة خروجه بعد سنوات طويلة قضاها في السجون دفاعاً عن كرامة لبنان وفلسطين في وجه العدو الصهيوني.
هذا الموقف لا يُسيء إلى جورج، بل يكشف كذب الانتماء لدى بعض من باعوا ضميرهم.